قصاصات في مهب الريح

مرحبا بك .. أنت ضيف على عقلى

الجمعة، أبريل ٢١، ٢٠٠٦

الآن أحب


الآن أشعر أني في قمة حبي لأني أشعر بالحب يناديني إلي دنيا أوسع من الواقع لأنها معجونة بخيالي وخيالي يعني حبيبتي التي تكاد أن تكون أنا التي أكتب فيها كل حكاياتي وكل أشعاري لأنها أنا وأنا هي . روح في جسدين لا ينفصلان رغم الحقد ورغم الزمن ورغم كل محاولات القهر التي تحاول أن تقتل الأزهار وتذبح الياسمين وتطيح بأحلام هي مساحة الريح الحامل لقاحات الحب النابت في قلبي الذي لم يستطع الزمن أن يثنه عن وجهته التي اختارها طريقًا رغم كل الأشواك , وما الضرر من الأشواك إذا كان الزهر لا يكون جميلاً إلا بأشواكه ولو أستطيع أن أنبت حولنا الأشواك لتحمي حبنا لفعلت
أنا أحب وفي قمة شوقي فهل مثلي في هذا العالم ؟؟؟؟؟؟؟؟
ليت العالم يحب ..... ليت العالم يحب
فيا أيها العالم عليك بالحب لتكون كما خلقك الله , فالله بالحب أوجد الموجودات , وللحب خلق الجنة .

1 Comments:

At ١٢:١٥ م, Anonymous غير معرف said...

أخشى اني تأخرت..
أخشى ان لن تكون لي مساحة بين نبض حروفك..
فيا أنت يا من بحثت عنك طويلا..
اكتب فيك عنوان حياتي..سطوري وبين كلماتي..
فحبي التحم مع حروفك يعزف مقطوعة سيمفونية..
تحكي قصة عشق عاشت في الجاهلية..
وان كنت عثرة في قصة اخرى او نقطة سوداء في قصاصة غير قصاصتي..سأرحل..
نعم سأرحل..نحو الاحلام...

 

إرسال تعليق

<< Home